728x90 شفرة ادسنس

  • اخر الاخبار

    السبت، 30 مايو 2015

    الفنان “ماجد أباظة” بأكثر من وجه في رمضان


    تحقيق - بوابة الشرق العربى - رضا السعيد 

    القرابة من رشدي أباظة:“بالنسبة لموضوع القرابة من الفنان “رشدي أباظة” لم يكن سبباً لتسهيل دخولي لعالم الفن”
    بصمة إيجابية: “المخرج المبدع جدًا  “جلال الشرقاوي” والذي أعتبره أستاذي الكبير في المعهد”
    المسلسل الحالي: ” وحاليا يتم تصوير المسلسل الذي أعمل به ” ظرف أسود” مع الأستاذ المخرج ” أحمد مدحت”
    إختيار الأدوار:“لم أصل بعد لمرحلة إختيار الأدوار ولكني بقدر الإستطاع أحاول إختيار مايضيف لرصيد ” ماجد أباظة”
    تقرير: الصحفية لانـا جـان بـك
    أعزائنا القراء، أهلا بكم معنا من جديد فقد عودناكم على التميز وتقديم كل جديد في عالم الفن و ضيفنا لهذا العدد، فنانٌ متألق عشق التمثيل والمسرح منذ الصغر وتغلغلت فيه تلك الموهبة مما جعلته يقف يوماً على خشبة المسرح أمام نخبة كبيرة من نجوم مصر الحبيبة وأطل بشخصيته وحضوره المميز على شاشات التلفاز العربي، هو فنان مصري يحلم بالوصول إلى العالمية والحصول على جائزة الأوسكار، كانت بدايات مشواره الفني من خلال مسرح المدرسة وسنكتفي بالقول بأنه أنحدر من أسرة عريقة إجتماعياً وفنياً، فـهو من عائلة “أباظة” العريقة ومن حظه الجميل أنه من أقرباء الفنان الكبير دونجوان السينما المصرية الراحل “رشـدي أباظة”.

    فعلاقة القرابة بينهما كانت من طرف والدته حيث أن “رشدي ” يعتبر ابن عم جده، وقبل البدء في إستعراض حوار العدد، دعونا نأخذ نبذة بسيطة عن الفنان “رشدي أباظة” لنتذكر هذا التاريخ العريق، هو”رشدي سعيد بغدادي أباظة”، ولد عام 1927م في القاهرة
    لأب مصري يعمل ضابطاً في الشرطة وتدرج في المناصب حتى وصل إلى رتبة لواء وأم إيطالية تُدعى”ليلى جورجنجينو”، تلقى تعليمه في مدرستي “سان مارك” بالإسكندرية ومدرسة “الفرير” بالقاهرة، وعقب حصوله على الشهادة الثانوية إلتحق بكلية الطيران ولكنه لم يحتمل الحياة العسكرية، فأنتقل بعد ثلاث سنوات إلى كلية التجارة، إلا أنه لم يكمل دراسته الجامعية بسبب عشقه للرياضة،.لم يكن التمثيل أحد أحلام “رشدي أباظة” في يوم من الأيام ولكنه أقتحم العمل الفني بالصدفة بعد أن تعرف في إحدى صالات البلياردو على المخرج “بركات” الذي قدمه في السينما لأول مرة من خلال فيلم “المليونيرة الصغيرة” عام 1948م.
    كما ساعده إتقانه لخمس لغات مختلفة على العمل في السينما العالمية حيث سافر عام 1950م إلى إيطاليا، وشارك في بطولة عدد من الأفلام الأجنبية ،لكنه عاد مرة أخرى للقاهرة ليسترد نجوميته بفيلم “إمرأة في الطريق” عام 1958م.
    وأشتهرفي السينما المصرية بجاذبيته ووسامته حتى أصبح المعشوق الأول للنساء في فترة الستينيات والسبعينيات، بالإضافة إلى قدرته على التنوع في أدواره بين الرومانسية والكوميدية والتراجيدية. و لنا الأن ذلك اللقاء الشيق مع الفنان الموهوب والمتألق “مـاجد أبـاظة” الذي دخل عالم الفن ليكمل مسيرة “رشدي أباظه” من جديد.
    ماذا تخبرنا عن بدايات مشوارك الفني؟ ابتدء مشواري الفني من خلال مسرح المدرسة حيث كنت طالباً في الصف الرابع الابتدائي وذلك أثناء تقديمي لمسرحية تاريخية لدور “خورشيد باشا” ولي عهد مصر وهو دور صغير، وتم عرض المسرحية ضمن فعاليات مهرجان المسرح المدرسي ونلت على شهادة تقديرعن دوري في ذلك الوقت من إدارة حلوان التعليمية وكنت سعيداً جداً بهذه الجائزة لكونها أول شهادة تقدير أحصل عليها.
    هل إلتحاقك بعالم التمثيل كان عن دراسة أم موهبة؟ و هل كونك من عائلة الفنان الكبير “رشدي أباظة، ساعدك على دخول عالم التمثيل؟إلتحاقي بعالم التمثيل كان في بداية الأمر عن موهبة ثم دراسة فنية حيث تخرجت من المعهد العالي للفنون، وبالنسبة لموضوع القرابة من الفنان “رشدي أباظة” لم يكن سببا في تسهيل دخولي لعالم الفن، على العكس فالموضوع كان صعباً جداً في البداية مع المحاولات والسعي للوصول لبداية الطريق وبذلت جهداً كبيراً إلى أن لعبت الصدفة في إلتقائي بالمخرج الكبير الأستاذ “جلال الشرقاوي” والفنان عبد المنعم مدبولي  وذلك أثناء حضورهم لأحد العروض المسرحية التي كنت مشاركٌ بها في مسرح جامعة “عين شمس” عندما كنت طالباً في كلية الهندسة، وتم ترشيحي من قبل المخرج “جلال الشرقاوي”  للعمل في دور صغير بمسرحية “الجنزير” ولكنني كنت سعيدا بتلك التجربة  لكونها بداية العمل بشكل محترف وتم تشجيعي على الالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية.
    هل لك ذكريات مع “رشـدي أباظة”؟طبعا لا أتذكر” رشدي أباظة” فقد كنت أبلغ من العمر أربع سنوات عندما توفي، ولكن علاقتي كانت قوية جداً بالفنان “فكري أباظة” رحمه الله أخ الفنان الراحل رشدي أباظة ولي ذكريات كثيرة جداً معه، ولا أنكر أفضاله علي من بعد الله عز وجل ،فهو يعتبر أول من أكتشفني فنياً وقد قدمني  للمخرج اللبناني ” يوسف شرف الدين” حيث كانت أول بدايات عملي معه في مجال المسلسلات والتي كان منها ” غريب الدار” بطولة ” أحمد عبد العزيز” .
    من من الأشخاص الذين كان لهم بصمة ايجابية في حياتك الفنية؟

    من المستحيل أن أنكر المخرج الكبير جدا  “جلال الشرقاوي” والذي أعتبره أستاذي الكبير في المعهد حيث أنضممت الى فرقته في مسرح الفن مما أتاح لي ذلك فرص عمل أكثر في عدة مسرحيات والتي كان منها ” شباب روش طحن” من اخراج “جلال الشرقاوي” وبطولة “صلاح عبد الله” و”عمرو واكد” و”دنيأول أعمالي في الدراما كان مسلسل ” الكومي” مع المخرج  الأستاذ الكبير ” محمد راضي”  وذلك أثناء إلتحاقي بالمعهد العالي للفنون وقد تم إختياري مع أربعة من طلاب المعهد للتمثيل ورغم صغرالدور المعطى لي والذي كان عبارة عن مشهدين أمام النجمة الكبيرة “إلهام شاهين” والنجم “غسان مطر” رحمة الله عليه، إلا أنه أضاف لي خبرة ومعرفة جديدة.
    ماهو رصيد أعمالك الفنية في التلفزيون والجديد منها؟
    لو سنتكلم عن التلفاز فسأعتبره هو منزلي حيث كانت جميع  بداياتي  الفنية من خلاله وأشتركت بأكثر من عمل فني ومنهم  مسلسل  ” الكومي” و” أوراق مصرية” ،” في الليل وأخره” ، ” عباس الأبيض”، ” ياورد الليل”، ” حق مشروع” و ” سلسال الدم”  وحاليا يتم تصوير  المسلسل الذي أعمل به ” ظرف أسود” مع الأستاذ المخرج ” أحمد مدحت” ومن بطولة ” صلاح عبد الله” ” عمر يوسف” و” النجمة درة ” والفنان ممود ممدوح ونخبة من نجوم الوطن العربي.
    ماذا يعني لك كلٌ من المخرج “محمد راضي” و المخرج “أحمد مدحت”؟
    الأستاذ المخرج ” محمد راضي” هو مخرج عالمي مبدع وله بصماته في عالم الإخراج وأعتبره بمثابة والدي وأول شخص قدمني للتلفاز ، أما بالنسبة للأستاذ المخرج ” أحمد مدحت” فهو بمثابة الأخ العزيز على قلبي جدا والذي أكن له كل الإحترام وهو مخرج عالمي متمكن وله قدرات خارقة في عالم الإخراج وهو من رشحني للعمل في مسلسل ” ظرف أسود” واتمنى له التوفيق والنجاح الدائم.
    فيلم “حلاوة روح” ،تم توقيفه في البداية لأسباب أخلاقية، مارأيك الشخصي  كفنان ومواطن عربي ؟ا ” وكنت سعيداً جداً لمشاركتي مع أبطال ذلك العمل.
    ماهو أول عمل فني لك؟
    أول أعمالي في الدراما كان مسلسل ” الكومي” مع المخرج  الأستاذ الكبير ” محمد راضي”  وذلك أثناء إلتحاقي بالمعهد العالي للفنون وقد تم إختياري مع أربعة من طلاب المعهد للتمثيل ورغم صغرالدور المعطى لي والذي كان عبارة عن مشهدين أمام النجمة الكبيرة “إلهام شاهين” والنجم “غسان مطر” رحمة الله عليه، إلا أنه أضاف لي خبرة ومعرفة جديدة.
    ماهو رصيد أعمالك الفنية في التلفزيون والجديد منها؟
    لو سنتكلم عن التلفاز فسأعتبره هو منزلي حيث كانت جميع  بداياتي  الفنية من خلاله وأشتركت بأكثر من عمل فني ومنهم  مسلسل  ” الكومي” و” أوراق مصرية” ،” في الليل وأخره” ، ” عباس الأبيض”، ” ياورد الليل”، ” حق مشروع” و ” سلسال الدم”  وحاليا يتم تصوير  المسلسل الذي أعمل به ” ظرف أسود” مع الأستاذ المخرج ” أحمد مدحت” ومن بطولة ” صلاح عبد الله” ” عمر يوسف” و” النجمة درة ” والفنان ممود ممدوح ونخبة من نجوم الوطن العربي.
    ماذا يعني لك كلٌ من المخرج “محمد راضي” و المخرج “أحمد مدحت”؟
    الأستاذ المخرج ” محمد راضي” هو مخرج عالمي مبدع وله بصماته في عالم الإخراج وأعتبره بمثابة والدي وأول شخص قدمني للتلفاز ، أما بالنسبة للأستاذ المخرج ” أحمد مدحت” فهو بمثابة الأخ العزيز على قلبي جدا والذي أكن له كل الإحترام وهو مخرج عالمي متمكن وله قدرات خارقة في عالم الإخراج وهو من رشحني للعمل في مسلسل ” ظرف أسود” واتمنى له التوفيق والنجاح الدائم.
    فيلم “حلاوة روح” ،تم توقيفه في البداية لأسباب أخلاقية، مارأيك الشخصي  كفنان ومواطن عربي ؟
    لو سنتكلم عن الفن عامة فهو مرآة المجتمع الذي نعيشه ولا يصح أن نحتكره، ونحن كفنانين نقدم الفكر ونحاول أن ننقل صورة المجتمع بقدر المستطاع  وفي نفس الوقت نحاول أن نجمل هذه الصورة ، ولكننا مضطرين لأن نقدم الصورة السيئة الموجودة في المجتمع كما نقدم الصورة الجيدة ، بالنسبة لفيلم حلاوة روح أعتقد أن موضوعه أخذ أكثر من حجمه وأنه يعتبر فيلم بقصة عادية جدا مثل غيره وحتى ما واجههه أيضا من مشاكل أمام الرقابة يعتبر عادي.
    من من الممثليين  الذين تتمنى أن تشاركهم  في عمل فني سواء من مصر أوعالمياً ؟

    هناك الكثير من النجوم الذين بالفعل تحققت أمنيتي بالوقوف أمامهم ومنهم من يعتبر من أصدقائي على المستوى الشخصي، فمن مصر الأستاذ الكبير “يحي الفخراني” والذي شاركت معه بأكثر من عمل مثل مسلسل ” عباس الأبيض” ” الليل وأخره ” وطبعا الفنان الكبير ” نور الشريف” والذي أتمنى له الشفاء و الصحة والعافية، والفنان العظيم ” محمود عبد العزبز” ومن الفنانات العريقة التي وقفت أمامها وأتمنى أن أقف مرة أخرى أمام الفنانة ” الهام شاهين” و” سمية الخشاب ” وأما عالميا أمام ” أنجيلينا جولي”.
    هل وصل الفنان ” ماجد أباظة” لمرحلة اختيار الادوار ؟
    لم أصل بعد لمرحلة إختيار الأدوار ولكني بقدر الإستطاع أحاول إختيار مايضيف لرصيد ” ماجد أباظة” ونحن مازلنا في مرحلة الإنتشار وهي تعتبر أصعب مرحلة تواجه أي فنان في بداياته وهناك من يختار الأدوار الكثيرة لرغبته في الإنتشار بشكل أسرع وهناك من يتروى بإختيار الأدوار لإضافة الأفضل له، وأنا مع التروي في إختيار الأدوار ودائما أهتم بالكيف وليس بالكم.
    ماهي الادوار التي ترغب بأن تقدمها ولم تتاح لك الفرصة بعد لذلك؟
     من ضمن الأدوار التي أتمنى تقديمها هي شخصية ” أحمد زكي” في ” الإمبراطور” وشخصية ” المدمن” ، لأن هاتين الشخصيتين تملكان طاقة كبيرة من الأحاسيس والمشاعر وردات الفعل التي تظهر إمكانيات أي ممثل .
    ماتعريفك للممثل الشامل؟
     مضمون الممثل الشامل هو الممثل القادر على تقديم جميع الأدوار  ولكني لست مع فكرة تصنيف الممثل لأن الممثل بشكل عام بحكم الموهبة يملك القدرة على تقديم الأدوار بشكل حرفي، ومازلت أتذكر مقولة أحد الأساتذة من المعهد العالي للفنون ” إن الموهبة هبة من الله لمن أراد أن يميزهم من البشر” و ” الكتكوت الفصيح في البيضة يصيح”.
    ماتأثير السياسة على العمل الدرامي؟

    نحن كفنانين نعتبر جزء من الوطن ومن الطبيعي أن نتأثر بما يحدث في البلد والوطن العربي بشكل عام، فعلى سبيل المثال لعبت الأحداث السياسية التي حدثت في مصر أثناء فترة الإخوان المسلمين دورا كبيرا وسلببا في تراجع وركود الأعمال الدرامية المصرية في ذلك الوقت ولكن الحمد لله تغير الوضع للأفصل بعد تدخل الجيش المصري في الوقت المناسب لحسم الموضوع السياسي وعادت نضارة الفن والدراما المصرية الى عهدها المنير واتمنى كل  التقدم والإزدهار  والسلام لكل الوطن العربي.
    مارأيك بالفيلم المصري القديم والجديد؟
    سألخص الفرق بجملتين، كل وقت وله أذان وكل وقت له مذاق وطعم مختلف، عندما نفكر بالقديم نتذكر ” نجيب الرحباني” ، ” رشدي أباظة”، ” فاتن حمامة” ، ” شكري سرحان”، ” عمر الشريف”، عبدالحليم حافظ” ، وهناك نجوم كثيرة من الزمن العريق الجميل ولكل نجم منهم طريقته وأسلوبه ومدرسته الخاصة به، أما الفن و الأعمال الجديدة  اليوم ، أصبح يتوفر لها تقنيات جديدة حيث تساعد الممثل كثيراً من كل الجوانب لتقديم عمل فني مميز.
    مارأيك بمشاركة نجوم من الوطن العربي في عمل درامي مصري؟ ماهي ايجابياته وسلبياته؟
    على العكس لا أرى أي سلبيات أبدا لوجود التعاون المشترك مابين نجوم مصر و مثيلها من نجوم  الوطن العربي، بل من الإيجابيات أن هذا التعاون سيضيف من رصيد العمل الدرامي ولن يقلل منه وسيسعى لتبادل الخبرات والتقارب  الفني فيما بينهم وتقديم الأفضل للجمهور وتوسيع دائرة المشاهد العربي.
    ماهي الرسالة التي يرغب أن يقدمها الممثل المحترم والموهوب؟

    الفن كما ذكرت سابقاً هو مرآة المجتمع ومثلما يتم تقديم الإيجابيات فيه، يتم تقديم السلبي منه، ولكن عندما أعرض السلبي منها كفنان ، يكون بهدف تبليغ رسالة نبيلة للمجتمع وهي القيام بعملية الإصلاح والمساهمة في حل المشاكل الإجتماعية وعلى سبيل المثال عند عرضي لدور “المدمن”، سأعرضها بطريقة تفي بهدف وجود الشخصية للمشاهدين وخاصة الشباب منهم، وهي انه إذا أخترت هذا الطريق ستكون نهابتك إما الموت أوالضياع أوالسجن وإن أخترت الطريق المستقيم ستعيش حياة السعادة.
    ما الحكمة التي تطبقها بحياتك؟
    هناك حكمتان أؤمن بهما، الأولى فهي ” ماعلى المرء إلا السعي وليس عليه إدراك النجاح” ، بمعنى إحلم وأصحى وحاول أن تحقق ذلك الحلم وكافح وأخسر وتحدى الصعاب والعالم من ٱجل تحقيق الحلم، وكن على ثقة من شئ واحد أنه  لن يساعدك أحد في هذه الدنيا غير نفسك وحاول أن تفرض نفسك وذاتك على العالم كله، والأهم أنك عندما تحلم يجب أن تصدق وتقتنع بحلمك، والمقولة الثانية هي ” أن لن يحك ظهرك إلا ظفرك”.
    ماذا تحدثنا عن مشاركتك بالعمل المسرحي في مسرحية “الهناجر”؟
    مسرحية “الهناجر” قدمت على مسرح الاوبرا المصري وهي مسرحية المهرج  والملك والملكة من إخراج المخرج المبدع الأستاذ ” أحمد ابراهيم” وبطولة “سماح شوقي” و”ماجد أباظة”، وقد كانت تجربة جميلة بالنسبة لي وكانت حلم عزبز على قلبي يراودني منذ فترة طويلة وذلك لأن أقف على مسرح الاوبرا والحمد لله حققت ذلك الحلم وحصلت على جائزة أحسن ممثل على هذه المسرحية.
    علمنا أنك تعشق “الجيتار” فما سر ذلك؟
    بصراحة موضوع الجيتار كبير جدا لأنه فعلا هناك  حالة عشق و هيام بيني وبين هذه الآلة، فحينما أعزف عليه تجتاحني حالة النسيان التي تبحر بي بعيداً عن نفسي والشكر لصديقي الفنان الذي علمني العزف على هذه الآلة و أعزه جداً وهو النجم المطرب ” محمد حماقي”.
    يقولون ” أن فرخ البط عوام”، علمنا أن إبن الفنان ماجد أباظة له ميول فنية وأنه فعلا شارك في التمثيل، فما تعقيبك على ذلك؟
    بالفعل هذا الخبر صحيح، “أحمد ماجد أباظة” هو إبني  ويبلغ من العمر عشر سنوات ،وأكتشفت حبه وشغفه للتمثيل منذ الصغر وتغلغلت تلك الموهبة في داخله بشكل عميق، وفعلا شاركني في التمثيل في مسلسل ” ميراث الريح” من إخراج ” يوسف شرف الدين”، وأتوقع له مستقبل زاهر في مجال التمثيل إن شاء الله.
    هل من كلمة أخيرة تحب أن توجهها لقراء المجلة ؟

    اشكرك عزيزتي لانا على إستضافتي وإتاحة الفرص لي في لقاء جمهور أعشقه وتمنياتي بالسلام والخير لأبناء الوطن العربي وبمناسبة قرب شهر رمضان الكريم أتمنى شهر مبارك وصيام مقبول لجميع الأمة العربية.

    • تعليقات بلوجر
    • تعليقات الفيس بوك
    Item Reviewed: الفنان “ماجد أباظة” بأكثر من وجه في رمضان Rating: 5 Reviewed By: alsharq alaraby
    Scroll to Top