.jpeg)
بقلم/ كريمة دحماني بنت خالد
المعاناة تبحث عن حل في قارة القارة. في بقعة تحتاج إلى مظهر بشري ؛
من الدول التي تتخذ القرارات من المؤسسات تهتم بالشؤون الأفريقية. والإنسانية ؛ الكاميرون. البلد الذي كان يشتهر في السابق بمزارعه المفروشة. من أعلى قمم المرتفعات ومختلطة بأنواع مختلفة من الخضار ؛ جميع أنواع وأشكال مختلفة ، بما في ذلك الفراولة. صبار؛ وقد أضاف الشاي طبيعته الجغرافية. منسقة في ملف التعريف الخاص بها الأفريقية. ليصبح وجهًا مخفيًا بداخله ؛ الجبهة الداخلية الأكثر خطورة. إثارة العديد من الصراعات والمشاكل ؛ وتحيط بها أعمال العنف ، وتمتد بسبب مخالفات. وقد أدرجت على أنها تعرضت لوباء الإرهاب ؛ الاقتصادية والفقر. الاحتواء الاجتماعي داخل مربع المساومة القبلية القبلية تركت حربًا أهلية. وقد أدى تصاعد النزاعات والمواجهات إلى نهب واغتصاب ، والتوترات التي تهميش فصائل القبائل ، التي يدعي كل منها حقه في الأرض والغلة. وكل واحد يتبلور نزعتهم فقط على المصالح والجشع. حيث اختفت وسائل التقدم .. ومن هذا التحليل من المصائب التي تم حلها على الرجل الكاميروني ونقف بيننا عيون وآذان. وفقط الوقت الذي يحركنا مثل الغرباء. بين ضريحها العالم يحمل لنا تذكرة لمشاهدة الفوضى من القتل والموت.
ليس لدينا سوى تفسير. يؤدي دائما إلى الهزائم.
من هنا نناقش ونناقش طرق الخروج من هذا البلد الإفريقي من مستنقع الجهل الثقافي والاقتصادي لما تراه المؤسسات والجهود الشعبية والدول المحبة للسلام لهذا الشعب. بمحاولة إلقاء بعض الضوء على معاناة هذا البلد ومحاولة تطوير الحلول الإنسانية ؛ سواء للنساء أو الأطفال أو مدى الحياة. هناك بشكل عام
كما أرى العمل على الحراك الثقافي. شامل لجميع جوانب الحياة والخير وتوظيف جميع الخبرات الموجودة في هذا المكان. لاكتشاف الفوائد العقلية والقدرات العظيمة لاكتساب الحياة المرغوبة للكشف عن السلام الاجتماعي ؛ ثم التعايش والشفاء ؛ شاملة من هذا البلد الجميل.
ننتظر لتمديد اليد والقلب إلى القلب والروح تستمر في الصمود والولاء. لمبادئ الأخلاق ؛ لإلقاء الضوء على القلب مع ثقافة التسامح والعمل وسلامة الضمائر.
التي استقرت في سلام. على الأرض وفي العالم.
